أصدرت المغنية دانا [Dana] عضوة وقائدة فرقة الفتيات كاندي أيز [CYE - Candy Eyes] من خلال حسابها الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك تحديثا جديدا موجه لفئة الأنتيز [الكارهين] والذي حمل عنوان "لن نستسلم".
كتبت قائدة فرقة الفتيات كاندي أيز المغنية دانا مؤخرا عبر حسابها الرسمي بالفان كلوب [نادي المعجبين] الخاص بالفرقة على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك تحديثا جديدا كانت قد وجهت الخطاب الذي إحتواه إلى فئة الأنتيز وكانت دانا قد عبرت عن مدى إستيائها منهم وكيف أن التطور الذي وصلت إليه الفرقة اليوم ومدى توسعها بالوسط أصبح يجعلهم طعما لهذه الفئة الكارهة حيث قالت :
يوجد الكثير من الناس هنا تحسد كاندي ايز بالرغم انه ظهرنا منذ زمن لكن أعلم بأننا لم نكن موهوبين لذا أعتبر فرقتنا من الفرق الصاعدة ولكن لا أعلم لما فرقتي تتلقى الكتير من الكراهية و الحسد و الغيرة، كلامي حقا موجه للكثير من الناس وأنا على دراية بأنكم عرفتوا أنفسكم ، يوجد ؤناس هنا يدعموننا عندما كنا فاشلين لم أكن اعلم ان هدفهم بأن نبقى بذاك المستوى ولكن عندما تطورت أعمالنا من تصاميم و دمح و أصبح لدينا إقبال وتفاعل وأضع كل ماهو جديد فإن الكل يختفي، و هذا أكبر دليل، أعلم بأنه ربما كلامي لن يصل لآحد ولكن المهم أنني أردت بأن أذكر الصراحة واقول مافي قلبي ، تدعومننا او لا لن نيأس أبدا وسترو إلى أين ستصل فرقة كاندي ايز فلا تنسوا ماقلت. "أنتيز" لن تفوزا عليا ابدا و حتا اذا قلتم انكم من الكانديز [إسم الفان كلوب].
 |
| صورة طبق الأصل لتحديث المغنية دانا |
يعد تحديث المغنية دانا فيه نوع من الأمل إن تم التدقيق فيه وحال فرقة كاندي أيز كغيرها من الفرق والأيدولز ممن يعانون من نفس المشكلة والفئة الكارهة إن صح التعبير كادوا أن يكونوا احد القوانين التي يجب على أي موسيقي أن يحصل عليها في حال أراد الدخول إي من مجالات الفنون العالمية، الأنتيز او الفئة الكارهة هم فئة لا مهرب أو مفر منها ولا يوجد طريقة فعليه للتخلص منهم ولكن لدى كل طرف إستراتيجية للتعامل معهم منها ما قد يحدث فارق ومنها مالا يجدي.
توسع فتيات كاندي أيز خلال أخر سنة كان ملحوظ ولا ننسى بالذكر أن الفرقة بحسب الإحصائيات الدولية السنوية لعام 2015 قد صُنفت ضمن فئة الدرجة الثانية ويتوقع إرتقاء الفرقة خلال العام الحالي إلى مستويات أعلى في حال مواصلتهم على طرح الإنتاجات و مزاولة جداول أعمالهن على النحو المستمر. وبشكل عام فإن الفرقة بدأت في إنتشارها تلامس الفرقة الأعلى درجة وهذا يعود إلى إهتمام الفرقة بالأونة الأخيرة بالناحية الدعائية والإعلانية لإنتاجاتهن الموسيقية.
شاركنا برأيك حول هذا الخبر في مكان التعليقات بالاسفل
لا يوجد تعليقات ، كن أول من يُعطي رأيه
أضف تعليق